تحقيق پيامدهاي جنگ احد
متشکل از 31 صفحه ، در قالب word قابل ويرايش و اماده پرينت
بخشی از محتوا ::
پيامدهاي جنگ احد
قال اللهُ الحكيمُ فى كتابِهِ الكَريم:
وَ مَا مُحَمّدٌ إلّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرّسُلُ أفَإينْ مَاتَ أوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَ مَن يَنقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرّ اللَهَ شَيًْا وَ سَيَجْزِى اللَهُ الشّاكِرِينَ. [1]
«و نيست محمّد مگر رسولى كه پيش از او رسولانى آمدهاند و درگذشتهاند؛ پس اگر او بميرد يا كشته شود، آيا شما بر روى پاشنههاى پاى خود به عقب واژگون مىشويد؟! و هر كس بر روى دو پاشنه پاى خودش به عقب واژگون شود، أبداً به هيچوجه به خداوند ضررى نمىرساند، و خداوند بزودى پاداش سپاسگزاران را مىدهد.»
اين آيه در غزوه اُحُد نازل شد درباره كسانى كه در حمله شديد دشمن پا به فرار گذاشته و پيامبر را در آن معركه خونبار تك و تنها گذاردند و جز وجود مقدّس حضرت اميرالمؤمنينعليه السلام و افراد معدودى همچون ابودُجانه انصارى [2] و سهل بن حُنَيْف، گرداگرد رسول خدا كسى نبود كه از جان أقدسش دفاع كند، و آن حضرت را به كام تيرها و نيزهها و شمشيرها و سنگاندازى دشمنان كه همه آماده و متعهّد براى كشتن خودِ رسولالله بودند، نسپارد.
آيات سوره آل عمران درباره فرايان جنگ احد
اين آيه در ميان آياتى واقع است كه مجموعاً در سوره آلعمران آمده و وضعيّت را خوب تشريح مىكند:
وَ لاتَهِنُوا وَلاَتَحْزَنُوا وَ أنْتُمُ الأعْلَوْنَ إنْ كُنْتُمْ مُؤمِنينَ. إنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَ تِلْكَ الأيّامُ نُدَاوِلُها بَيْنَ النّاسِ وَ لِيَعْلَمَ اللهُ الّذِينَ آمنُوا وَ يَتّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَ اللهُ لايُحِبّ الظّالِمينَ. وَ لِيُمَحّصَ اللهُ الّذينَ آمَنُوا وَ يَمْحَقَ الْكافِرينَ .
أمْ حَسِبْتُمْ أنْ تَدْخُلُوا الْجَنّةَ وَ لَمّا يَعْلَمِ اللهُ الّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُم وَ يَعْلَمَ الصّابِرينَ. وَ لَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأيْتُمُوهُ وَ أنْتُمْ تَنْظُرُونَ. وَ مَا مُحَمّدٌ إلاّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرّسُلُ أفَإنْ مَاتَ أوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أعْقَابِكُمْ وَ مَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْيَضُرّ اللهَ شَيْئاً وَ سَيَجْزِى اللهُ الشّاكِرينَ.
وَ مَا كَانَ لِنَفْسٍ أنْ تَمُوتَ إلاّ بِإذْنِ اللهِ كِتَاباً مَؤجّلاً وَ مَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَ مَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْها وَ سَنَجْزِى الشّاكِرينَ. وَ كَأيّنْ مِنْ نَبِىّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبّيّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِمَا أصَابَهُمْ فِى سَبيلِ اللهِ وَ مَا ضَعُفُوا وَ مَا اسْتَكَانُوا وَ اللهُ
متشکل از 31 صفحه ، در قالب word قابل ويرايش و اماده پرينت
بخشی از محتوا ::
پيامدهاي جنگ احد
قال اللهُ الحكيمُ فى كتابِهِ الكَريم:
وَ مَا مُحَمّدٌ إلّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرّسُلُ أفَإينْ مَاتَ أوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَ مَن يَنقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرّ اللَهَ شَيًْا وَ سَيَجْزِى اللَهُ الشّاكِرِينَ. [1]
«و نيست محمّد مگر رسولى كه پيش از او رسولانى آمدهاند و درگذشتهاند؛ پس اگر او بميرد يا كشته شود، آيا شما بر روى پاشنههاى پاى خود به عقب واژگون مىشويد؟! و هر كس بر روى دو پاشنه پاى خودش به عقب واژگون شود، أبداً به هيچوجه به خداوند ضررى نمىرساند، و خداوند بزودى پاداش سپاسگزاران را مىدهد.»
اين آيه در غزوه اُحُد نازل شد درباره كسانى كه در حمله شديد دشمن پا به فرار گذاشته و پيامبر را در آن معركه خونبار تك و تنها گذاردند و جز وجود مقدّس حضرت اميرالمؤمنينعليه السلام و افراد معدودى همچون ابودُجانه انصارى [2] و سهل بن حُنَيْف، گرداگرد رسول خدا كسى نبود كه از جان أقدسش دفاع كند، و آن حضرت را به كام تيرها و نيزهها و شمشيرها و سنگاندازى دشمنان كه همه آماده و متعهّد براى كشتن خودِ رسولالله بودند، نسپارد.
آيات سوره آل عمران درباره فرايان جنگ احد
اين آيه در ميان آياتى واقع است كه مجموعاً در سوره آلعمران آمده و وضعيّت را خوب تشريح مىكند:
وَ لاتَهِنُوا وَلاَتَحْزَنُوا وَ أنْتُمُ الأعْلَوْنَ إنْ كُنْتُمْ مُؤمِنينَ. إنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَ تِلْكَ الأيّامُ نُدَاوِلُها بَيْنَ النّاسِ وَ لِيَعْلَمَ اللهُ الّذِينَ آمنُوا وَ يَتّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَ اللهُ لايُحِبّ الظّالِمينَ. وَ لِيُمَحّصَ اللهُ الّذينَ آمَنُوا وَ يَمْحَقَ الْكافِرينَ .
أمْ حَسِبْتُمْ أنْ تَدْخُلُوا الْجَنّةَ وَ لَمّا يَعْلَمِ اللهُ الّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُم وَ يَعْلَمَ الصّابِرينَ. وَ لَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأيْتُمُوهُ وَ أنْتُمْ تَنْظُرُونَ. وَ مَا مُحَمّدٌ إلاّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرّسُلُ أفَإنْ مَاتَ أوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أعْقَابِكُمْ وَ مَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْيَضُرّ اللهَ شَيْئاً وَ سَيَجْزِى اللهُ الشّاكِرينَ.
وَ مَا كَانَ لِنَفْسٍ أنْ تَمُوتَ إلاّ بِإذْنِ اللهِ كِتَاباً مَؤجّلاً وَ مَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَ مَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْها وَ سَنَجْزِى الشّاكِرينَ. وَ كَأيّنْ مِنْ نَبِىّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبّيّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِمَا أصَابَهُمْ فِى سَبيلِ اللهِ وَ مَا ضَعُفُوا وَ مَا اسْتَكَانُوا وَ اللهُ
تحقيق پيامدهاي جنگ احد
متشکل از 31 صفحه ، در قالب word قابل ويرايش و اماده پرينت
متشکل از 31 صفحه ، در قالب word قابل ويرايش و اماده پرينت